): جاء الناس إلى عمر رضي الله تعالى عنه وقالوا: (غلا اللحم فسعره لنا، فقال: أرخصوه أنتم!) نحن نشتكي غلاء السعر، واللحم عند الجزارين، ونحن أصحاب الحاجة، فتقول: أرخصوه أنتم! وهل نملكه حتى نرخصه؟! قالوا: وكيف نرخصه وليس في أيدينا؟ قال: اتركوه لهم،
بالفعل هذا حالنا ولكن الادهي من ذلك اننا نشتري بضاعه العدو وهي غاليه ونترك بضاعتنا وهي رخيصه وذلك لردائتها وظل الحال كذلك حتي انقرضت بضاعتنا وظلت بضاعه العدو تزدهر ويعلو سعرها ونحن الضحايا في النهايه فهل سيساعدنا حكامنا علي انقاذ انفسنا ام سيساعدوننا علي القضاء عليها ؟!!!. ونشكر صاحب المدونه لانها بالفعل نبض الحدث
بالفعل هذا حالنا ولكن الادهي من ذلك اننا نشتري بضاعه العدو وهي غاليه ونترك بضاعتنا وهي رخيصه وذلك لردائتها وظل الحال كذلك حتي انقرضت بضاعتنا وظلت بضاعه العدو تزدهر ويعلو سعرها ونحن الضحايا في النهايه فهل سيساعدنا حكامنا علي انقاذ انفسنا ام سيساعدوننا علي القضاء عليها ؟!!!.
ردحذفونشكر صاحب المدونه لانها بالفعل نبض الحدث
جزاكم الله خير اختنا سجود ع تعليقكم
ردحذفونرجو التواصل معنا والدعاء بنجاح المدونه
كل شىء فى الدنيا غالى الا حاجه واحده الانسان رخيص اوووووى
ردحذفمشكوررررررره عليا على المور
ردحذف