طبعا كلنا نعلم معنى ان كرامة الشهيد فى عصرنا تعنى فى القدم كلمة معجزه اى ان كرامه =معجزه
ولكن لا نقول معجزه لان المعجزات فى عصر الانبياء فقط
ولكن اليوم حدث فى حرب غزه كراااااااامات كثيره وعديده ولا بد من قول بعض ما وصل الينا
اولا:
قيل ان هناك جندى من جنود القسام كان مسئول عن تدمير دبابه وعندما اقترب من الهدف وجد الهدف يقترب منه اكثر فخاف كاى بشر
والذى قال كيف لسلاح بسيط يدمر دبابه ضخمه وعندما ارتبك وتراجع قليل الى الوراء سقط منه سلاحه وكان نوعه ار بى جى
فوجد صوت يهمس فى اذنه بان يتقدم الى الامام كما وجد السلاح يرفع من ع الارض ويوضع على كتفه مره اخرى ثم تشجع فضرب فانفجرت الدبابه وكانت حكم الله هنا هو الثقه بالله والثبات بالنصر والفوز والاخذ ايضل بالاسباب.
ثانيا:
شهيد يوضع على جهاز قلب ومات ولم يعد ينبض قلبه ولا اى شئ فيه حى ووجد وهو ميت يقول كلمات ثبات رائعه
خذو هذا الرابط وادخلو على هذه المدونه وشاهدو هناك هذا الشهيد بعنوان شهيد يتحدث بعد استشهاده
http://kolyakalm.blogspot.com/ثالثا:
اتى اليهود واسرو واحد من الفلسطينين وسالوه ما هو لبس ابناء القسام فيقول اسمر فيضربوه ما هو فيقول اسمر فيضربوه وتكرر الامر عدة مرات فسالم لماذا فقالو له نحن نراهم فى التلفزيون يلبسون اسمر اذن من هم الذين ناهم يركبون احصنه ويلبسون ابيض ويضربونا بالاسلحه
طبعا يا جماعه هما ميعرفوش ان دول الملايكه اللى بيحاربو مع المسلمين يلا عموما خير ودى اقل ما وصل الينا ولكن هناك اكثر واكثر من ذلك بكير
رابعا:
الشهيد أحمد المشهراوي :
الشهيد أحمد المشهراوي دمه النازف كتب على الوسادة عبارة (لا إله إلا الله شهداء الله) و رآها الكثير من الناس و تم تصويرها في حينه (في الانتفاضة الأولى) .
خامسا:
الشهيد سمير بهلول :
الشهيد سمير البهلول بعد إصابته في منطقة الحرش في نابلس وجده أحد الجنود ساجداً فظنّه يصلي فركله فوجده شهيداً . و أحد الشهداء بقي إصبعه مرفوعاً بالشهادة بعد استشهاده كلما أرادوا إعادته إلى قبضة يده أعاده كما كان .
سادسا:
القساميان علي العاصي و بشار العامودي :
الشهيدان بشار العامودي و علي العاصي نالا الشهادة في أحد بيوت البلد القديمة في نابلس و بقيت رائحة المسك تفوح لمدة طويلة من بقايا البيت المهدّم الذي كانا فيه و كان أهل الحي يشمّونها ، بالإضافة إلى رائحة المسك التي كانت تفوح من تراب و حجارة قبريهما
سابعا:
الشهيد أسامة حلس :
الشهيد أسامة حلس روى لصديقه قبيل استشهاده أنه سمع صوتاً في منامه يقول له : "هناك شهيد فذهب إلى مشفى الشفاء في غزة فسأل : من الشهيد ؟ أجاب الطبيب : أسمه أسامة حلس" . و كشف عن الوجه فوجد نفسه شهيداً و الشباب من حوله يلفونه بالراية الخضراء و حملوه و خرجوا به فرأى جنازته و وصفها بدقة و عند الوصول إلى القبر ظهرت صورة الشهيد يحيى عياش على يمينه و صورة لشابٍ آخر على شماله فسأل من هذا ؟ قيل له : إنه محمود . و بعد وقتٍ قصير استشهد محمود أبو هنود فرأى صورته فكانت نفسها التي رآها في المنام . و كانت جنازته كما وصفها لرفيقه بالضبط